مدرسة التراث الدولية
هذه المؤسسة لم تتحقق من بياناتها
هل تملك "مدرسة التراث الدولية" ? تحقق منه الان!
في مدرسة التراث الدولية ، سنكرس جهودنا لتوفير برنامج وخدمات تعليمية كندية عالية الجودة من أجل مساعدة طلابنا على تحقيق إمكاناتهم الكاملة أكاديميًا واجتماعيًا وجسديًا ، فضلاً عن تزويدهم بالمعرفة والمهارات المطلوبة حتى يتم تقديرهم. والمساهمة في أعضاء مجتمعنا.
كمدرسة فريدة في مصر ، فإن رؤية مدرسة التراث الدولية مميزة. تسعى المدرسة إلى التأثير على مستقبل مصر من خلال تخريج خريجين يتمتعون بتميزهم الأخلاقي والفكري وقدراتهم المتميزة بجعلهم مطلوبين بشدة لأدوار في تشكيل مكانة مصر في العالم.
سيكون طلاب مدرسة التراث الدولية من مواطني العالم. سيكون لديهم شبكات جيدة التكوين من الأصدقاء والمنتسبين في جميع أنحاء العالم. سوف يرتكز هؤلاء على النظرة المصرية للعالم وسيكونون على دراية بتاريخ مانيتوبا والفنون والتحصيل الفكري ، خاصة كما هو موجود في كندا. سوف يتسمون بالاستقامة والفعالية في تعاملاتهم مع أمريكا الشمالية. بينما يظلون مصريين في شخصياتهم وولاءاتهم العميقة ، سيكون لديهم مع ذلك حساسية وتقدير للثقافات والعادات والشعوب التي تختلف تمامًا عن مصر.
تطلب المدرسة الكثير من طلابها وعائلاتهم من حيث الجهد والوقت والتعليم. في المقابل ، يوفر مكانًا للالتزام العميق بالتعلم ، حيث يتم اكتساب المهارات مدى الحياة المتمثلة في الفهم والتعبير الشخصي والعام والحساب وحل المشكلات والتعاون والخيال ورعايتها وصقلها. تسعى هيئة التدريس الناطقة باللغة الأصلية في مانيتوبا إلى تدريس منهج يفي بالمعايير التعليمية المصرية بشكل مباشر مع إشراك الطلاب في نفس الوقت في التفكير الاستكشافي المفتوح الذي يميز علم أصول التدريس في مانيتوبا. على الرغم من أن اللغة الإنجليزية هي اللغة الرسمية للتعلم في المدرسة ، إلا أنها تساعد جنبًا إلى جنب مع الأدوات القوية التي توفرها أجهزة الكمبيوتر للوصول إلى المعلومات وتنظيمها وتوزيعها كجزء من التعلم.
تتمثل مهمة مدرسة التراث الدولية في تربية طلابها في هذا النوع من المناخ المدرسي ، حيث يكون التعلم أمرًا بالغ الأهمية والفهم ، وتمكينهم من الظهور في عالم واسع ومليء بالتحديات وتأكيد ريادة مصر في العالم.